المشاركات

صورة
مرحبًا گااااايز.. باليوم الأخير و المدونة الأخيرة من تحدي ال٢٩ يوم ويه مرتضى بتعلم مهارة جديدة في حياتنا.. تعالوووو أدوخكم وياي إذا ألكم واهس تقرون وذا ما الكم واهس رح أختصرها عليكم بالصور و الفديو الموجود جوه👇🏻👇🏻. بدايةً خلي أعرفك بنفسي.. أني سيف العبطان من بغداد أسكن وره الشمس (في قضاء أبو غريب) خريج بكلوريوس هندسة تقنيات حاسوب دُفعة كورونا الفاتت وعمري ٢٣ سنة مهتم بالأدب أكثر من أي شيء آخر وعندي مشاركات أدبية لا بأس بيها وكذلك عندي مؤلفات رح تتحول إلى ورقية بالمستقبل.. وأهم شغلة هيه كوني تشريني عندي رسالة حب وسلام و وطن رايد أوصلها لأكثر عدد من الأشخاص و أوعي كثير من الشباب و المراهقين المغلوب على أمرهم ودا اشتغل هذا على الشي من خلال النشر و الوعي الي أتركه بنفوسهم من التقي ويه أشخاص ما أعرفهم بأي مكان خاصة بأماكن التظاهرات و المسيرات الي تصير بين فترة وفترة.. شاركت ويه مرتضى بتحدي تعلم مهارة فن الرسم على الخشب عن طريق الحرق وبالنهاية ضفت الها النحت على الزجاج.. شنو هذا الفن وشنو تفاصيله؟ كملو قراءة المدونه للنهاية وتعرفون كلشي.. شخصيًا تعرفت على هذا الفن بالصدفة عن طريق أحد الا

تحدي ال٢٩يوم✌🏻 (اليوم ال٢٠)

صورة
 احم احم هاي گايز👋🏻 باليوم ال٢٠ من هذا التحدي الأكثر من رائع ويه مرتضى تعالو خلي احجيلكم و ادوخكم بتفاصيل الفن الي دا اطور بي نفسي حاليًا وهوه فن (حرق الخشب). لكن بالبداية أعرفكم عن نفسي ومنو أني.. سيف العبطان من مواليد بغداد وخريج بكلوريوس هندسة تقنيات حاسوب في زمن الكورونا، كدراسة ماخذها بس شهادة وعملي بعيد عن أختصاصي.. أحب الكتابة و القراءة وعندي أعمال أدبية مشترك بيها وأكثر مكان أحبه هوه شارع المتنبي.. وهسه نرجع لموضوعنا.. طبعًا ماعرف شنو بدايات هذا الفن لكن اكتشفته عن طريق الصدفة وكلش عجبني انو اتعلمه وابدي اطور نفسي بي أكثر.. كانت بدايتي عن طريق الفديوات التعليمية الخاصة بهذا الفن وبعدها بديت أبحث عن أشخاص يمارسون هذا الفن وعدهم خبرة بي وكدرت أتواصل ويه أكثر من شخص ونطوني هواي نصائع استفاديت منها ولازلت أشتغل وأطور من نفسي أكثر. طبعًا هذا الفن يعتمد على الحس الإبداعي و الأختياري والذوق الرفيع كذلك.. وتحتاج بهذا الرسم على نوعية جيدة من الخشب الأبيض مثل الجاوي أو المعاكس الأبيض أو البلوك بورد الأبيض مو غير لون لأن الأبيض يبرز عليه الرسم أكثر من غيرة.. وتحتاج إلى نوعية جيدة من حار

اليوم ال١٠ من التحدي✌🏻

صورة
 هاي گااااايز اليوم رح احجيلكم تفاصيل  أكثر عن الفن الي دا أتعلمه بعيداً عن الكتب وعالم الأدب الي أني غارق بي،  لذلك طولو خلكم وياي شويه ..  حاليًا دا أتعلم فن الرسم و الكتابة بحرق الخشب و وياهه الرسم و الكتابة على الزجاج.. عندي طموح أريد أوصله من خلال هذا التحدي وهذا الفن الرائع و أمل كلش قوي أنو رح أحقق أنجاز أفتخر بي بالمستقبل. تعالو شويه خلي احجيلكم عن التطور وأنطيكم شكم معلومة عن هاي الأعمال وهذا الفن.. خلال ال١٠ أيام الفاتت بديت أطور يوم عن يوم أكثر وخاصة بالممارسة والأطلاع على المعلومات الي اطور من مهارتي أكثر.. بس بيني وبينكم استفادين أكثر شي من الأخطاء الي وكعت بيها اثناء الرسم. استعملت بهذا التحدي نوعين من الأدوات الأول هوه الفرطونة الخاصة بالنحت على الزجاج و الخشب و بعض المعادن وهذا أول عمل بالكتابة على الزجاج بستعمال الفرطونة.. العراق: تعالو كلولي قبل لا نكمل شيعنيلكم العراق..؟ بالنسبه الي هوه (أمي و أبي). يكلك الخبل ما ينسه سالفته كافي وطنيات ونرجع لموضوعنه.. طبعًا هاي الأداة اكتشفتها بالصدفة من رحت اشتريت الحارقة وقررت انو اضيفها ضمن التحدي.. احجيلكم شويه عن هاي الصورة ا

تحدي ال٢٩ يوم في أكتساب مهارة جديدة✌🏻

صورة
  مرحبًا گايز.. أني سيف من بغداد قصاء أبي غريب عمري ٢٣ سنة خريج هندسة تقنيات في زمن الكورونا (دفعة كرونا).. الوطن وبغداد و المُتنبي هُما مصدر ألهامي.. أحمل في جعبتي الكثير مِن الأهداف وأبرزها هو.. الكتب هي سفرتي و الكلمات هي طعامي و أن أكونَ كاتبًا هو  ما أنا قائِمٌ عليه لكن الأبداع لا يقف عند نقطة معينة لذلك..   سأبدأ بتحدي  ال٢٩ يوم مع مرتضى التميمي  بعد رحلتي في عالم الأدب و القراءة و التأليف وبحر الثقافة و العلم الذي لا سقف له. وهذه جزء من تجربتي في الكتابة و الأعمال الأدبية.. وبعد قراءة الكثير من الكتب في مجال علم النفس و الفلسفة و السياسة والأطلاع على علماء و أُدباء العالم الذين أوصلوا إلينا كُل ما نحن عليه.. أكملتُ دراستًا لا أنتمي لها فقررت التحليق حيثُ أنتمي. قرأت الكثير من الروايات و القصص وكتبت الشعر و النصوص والقصص  لكن الآن أشعر بخمول فضيع مُنذ فترة بدأ معي وعدم الأستفادة من الفراغ ما بعد العمل، وبعد مشاهدتي للعديد من الفنون و المهارات قررت أن  أخوض في هذا التحدي تجربة الرسم و الكتابة بالحرق على الخشب وكذلك بالرسم و الكتابة على الزجاج، لأنني شعرت أن الطاقة و الشغف الذي أمت